Everything about الهيدروجين الأخضر ومستقبل الطاقة
Everything about الهيدروجين الأخضر ومستقبل الطاقة
Blog Article
رغم إشعاله الحرب التجارية بين البلدين.. لماذا تدعم الصين فوز ترمب؟ قد ترحب بكين برئاسة ترمب الثانية بشكل أفضل مما قد يتوقعه المرء للوهلة الأولى.
مصر تستهدف التعاون مع الصين في مشروعات الوقود الأخضر وصناعة السيارات
احتضن المغرب الدورة الثالثة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر بمشاركة عدد من الفاعلين والخبراء الدوليين لمناقشة الاستراتيجيات المبتكرة.
ويجري بناء المصنع في مدينة "أوكساجون" ضمن منطقة "نيوم" في المملكة العربية السعودية. وقد أبرمت الشركة كذلك اتفاقية تنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والبناء مع شركة "إير برودكتس"، بصفتها شركة المقاولات المسؤولة عن تنفيذ هذه الأعمال وضمان تكامل الأنظمة على مستوى المصنع بشكل عام.
التعاون الفني المانحون الشركاء منصة التعاون الإقليمي الموارد
ويقول أسامة الضمور من الأردن: "المغرب إلى أين؟، لم تكتف بنصف نهائي كأس العالم، ها هي تبدع من جديد".
تسريع مشاريع الطاقات النظيفة يعبّد طريق المغرب نحو الاقتصاد الأخضر
وبرأي مايكل ليبريك، وهو محلل في شؤون تمويل مصادر الطاقة الجديدة لدى شبكة "بلومبرغ" وأحد المتشككين في جدوى "الهيدروجين الأخضر"، يكشف ما أشرنا إليه في السطور السابقة، عن وجود "قائمة من العيوب" المرتبطة باستخدام هذا النوع من الوقود، مماثلة تماما لقائمة المزايا التي تنطوي على الاستعانة به.
وأضاف: "بصفتنا شركة المقاولات الرئيسية المسؤولة عن تنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والبناء وتكامل الأنظمة على مستوى المصنع، نفخر بالتقدّم الكبير الذي أحرزناه على صعيد أعمال الهندسة والعقود الرئيسية من الباطن التي نجحنا هنا في إبرامها لتنفيذ هذا المشروع.
وأضافت: "في مذكرة التفاهم هذه، ستنظر أي إتش أي في المشاركة في مشروعات إنتاج الأمونيا الخضراء، بقيادة أكمي، التي تُجرى في عمان والهند والولايات المتحدة ومصر، بالإضافة إلى استعمال الأمونيا لتوليد الكهرباء الخالية من الكربون في الجزر الآسيوية ومناطق أخرى".
وأكد ملاوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن المغرب يراهن على الطاقات المتجددة في العديد من المشاريع الإستراتيجية الكبرى مع شركائه الدوليين، مبرزا أنه “في هذا السياق يأتي إدماج الهيدروجين الأخضر لتعويض الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء، في إطار الإستراتيجية العامة التي تبناها المغرب، وهي تنويع مصادر الطاقات المتجددة”.
عدم توفر إمكانيات عالية وفعالة لتخزين الهيدروجين ضمن الظروف التي يحتاجها للتخزين.
وتعود جذور المشروع إلى أواخر سبعينيات القرن الماضي، ومنذ ذلك الوقت حالت دون تنفيذه مصاعب التمويل والأزمات الدبلوماسية بين البلدين.
انضمام سلطنة عُمان إلى المنظمة الدولية للمساعدات الملاحية البحرية يعزز من حضورها دوليًّا